لابد وانكم عرفتم المقصود من العنوان
نلاحظ في السنوات الأخيرة تسليط الضوء على الفتاة السعودية ووضعها تحت المجهر وتسقط الزلات وحتى السكنات والهدف من ذلك هو تشويه لسمعتها فقط لأأقل ولاأكثر
ومن ذلك التشويه الواضح:بعض القصص التي تتصدر عنوانها لفتاة السعودية
ومثلا فضيحة فتاة سعودية مع شاب
قصة فتاة سعودية ..........الخ
وحين نقرأتلك الحادثة أوالقصة ونصدقها ونصدق مابهامن أن الفتاة خرجت مع شاب وزنت أوسرقت أو قتلت وارتكبت من الكبائر مالانهاية له
تجد في نهايتها مكتوب:
((مع تايد للغسيل مافيش مستحيل ههههههههه))
وكان أعراض المسلمات أصبحت مادة دسمة لاطلاق النكت
وللضحك والترويح عن النفس
و هذا يدل على أنه لولم تكتب العبارة الأخيرة لأعتقدناها حقيقية وهذا يدل على التلفيق واختراع القصص على المسلمات
كاتب القصة شخص لاأدري بصراحة بماذا أصفه ؟؟؟
وماذا سيستفيد؟؟
والأدهى أن تجد شاب أوفتاة سعوديين يساهمون في نقل القصة والترويج لهافي المنتديات والبلوتوث؟؟
لماذا هل انعدمت الغيرة لهذه الدرجة لديهم ليتناقلون مايمس باعراض المسلمات وليته كان حقيقيا انما هي افتراءات واختلاقات..
ألم يعد هناك أمر يجلب الضحك الاما يمس بالشرف والأخلاق
لاحول ولاقوة الابالله
أنا لاأدعي الكمال وتنزيه الفتاة السعودية لكن أريد توضيح الاتي:الفتاة السعودية انسانة كسواها من البشر تخطيء وتصيب
فلماذا يتم التركيز عليها وعلى أخطائها؟؟
هل بنات باقي دول العالم مثاليات ووصلن للكمال المطلق وليس لديهن مايسيء؟؟
للاسف اأصبحت الفتاة السعودية مادة دسمة للاعلام
وكل من أراد أن يصعد و وجد في نفسه عوزا للشهرة
اتخذ من الفتاة السعودية سلما له ضاربا بكرامتها وسمعتها عرض الحائط
ومن ذلك :رواية بنات الرياض التي لاتتعدى انها تمثل حالات فردية وليست جماعية
وأحب أن أنبه لأمران ثلاثة أرباع المجتمع السعودي مجتمع قبلي
ومحافظ لابعد الحدود وليس هذا يعني انه منزه
بالعكس نحن مجتمع بشري نصيب ونخطيء
و الحوادث التي يتحدث عنها الجميع محدودة ولابد من وجودها في كل مجتمع
ولكنها قليلة مقارنة بغيرنا وذلك لسبب هوان المجتمع السعودي لايرحم المذنبة وعقابها القتل من ذويها
أرجو من كل من يتحدث بلسانه أو قلمه في أعراض الناس يراعي ويتذكر أن له عرض وللناس ألسنة
وأخيرا السعوديات بشر مثلهم مثل بنات العالم
وليسوا ملائكه لتواخذوهم بالذنوب والأخطاء
وتتسقطوا الناالزلات
(سبحان الله وبحمده عددخلقه ورضاء نفسه
وزنة عرشه ومداد كلماته))
نلاحظ في السنوات الأخيرة تسليط الضوء على الفتاة السعودية ووضعها تحت المجهر وتسقط الزلات وحتى السكنات والهدف من ذلك هو تشويه لسمعتها فقط لأأقل ولاأكثر
ومن ذلك التشويه الواضح:بعض القصص التي تتصدر عنوانها لفتاة السعودية
ومثلا فضيحة فتاة سعودية مع شاب
قصة فتاة سعودية ..........الخ
وحين نقرأتلك الحادثة أوالقصة ونصدقها ونصدق مابهامن أن الفتاة خرجت مع شاب وزنت أوسرقت أو قتلت وارتكبت من الكبائر مالانهاية له
تجد في نهايتها مكتوب:
((مع تايد للغسيل مافيش مستحيل ههههههههه))
وكان أعراض المسلمات أصبحت مادة دسمة لاطلاق النكت
وللضحك والترويح عن النفس
و هذا يدل على أنه لولم تكتب العبارة الأخيرة لأعتقدناها حقيقية وهذا يدل على التلفيق واختراع القصص على المسلمات
كاتب القصة شخص لاأدري بصراحة بماذا أصفه ؟؟؟
وماذا سيستفيد؟؟
والأدهى أن تجد شاب أوفتاة سعوديين يساهمون في نقل القصة والترويج لهافي المنتديات والبلوتوث؟؟
لماذا هل انعدمت الغيرة لهذه الدرجة لديهم ليتناقلون مايمس باعراض المسلمات وليته كان حقيقيا انما هي افتراءات واختلاقات..
ألم يعد هناك أمر يجلب الضحك الاما يمس بالشرف والأخلاق
لاحول ولاقوة الابالله
أنا لاأدعي الكمال وتنزيه الفتاة السعودية لكن أريد توضيح الاتي:الفتاة السعودية انسانة كسواها من البشر تخطيء وتصيب
فلماذا يتم التركيز عليها وعلى أخطائها؟؟
هل بنات باقي دول العالم مثاليات ووصلن للكمال المطلق وليس لديهن مايسيء؟؟
للاسف اأصبحت الفتاة السعودية مادة دسمة للاعلام
وكل من أراد أن يصعد و وجد في نفسه عوزا للشهرة
اتخذ من الفتاة السعودية سلما له ضاربا بكرامتها وسمعتها عرض الحائط
ومن ذلك :رواية بنات الرياض التي لاتتعدى انها تمثل حالات فردية وليست جماعية
وأحب أن أنبه لأمران ثلاثة أرباع المجتمع السعودي مجتمع قبلي
ومحافظ لابعد الحدود وليس هذا يعني انه منزه
بالعكس نحن مجتمع بشري نصيب ونخطيء
و الحوادث التي يتحدث عنها الجميع محدودة ولابد من وجودها في كل مجتمع
ولكنها قليلة مقارنة بغيرنا وذلك لسبب هوان المجتمع السعودي لايرحم المذنبة وعقابها القتل من ذويها
أرجو من كل من يتحدث بلسانه أو قلمه في أعراض الناس يراعي ويتذكر أن له عرض وللناس ألسنة
وأخيرا السعوديات بشر مثلهم مثل بنات العالم
وليسوا ملائكه لتواخذوهم بالذنوب والأخطاء
وتتسقطوا الناالزلات
(سبحان الله وبحمده عددخلقه ورضاء نفسه
وزنة عرشه ومداد كلماته))