بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم حابب أطرح موضوع مهم جدا
الا وهو تأثير مايسمى ((الفن)) الهابط من اغاني وفديو كليبات وغيرها
لاتحمل أي مغزى أو فكره سوى الانحلال بمستوى الشعوب
وتغيب الفن بمعناه الصحيح
وجعل الناس تبتعد عن الثقافه والشيء المفيد
ومايكون لهم هم سوى ملاحقت الفنانين والمطربين وغيرهم من من يسيرون على نفس الطريق
في الانحلال وجعل الشعوب سوى أدوات يسهل التحكم بها
وزرع مفاهيم جديده
وأن هناك أيادي خفيه تلعب من خلف الطاوله
بشكل مباشر أو غير مباشر في نشر مثل هذه الأمور
أتمنى طرح أرائكم في هذا الموضوع
مــــــــلاحــــــــظـــه هامه جدا :
((روبرت ميردوخ ))
أخطر رجل في العالم Rupert Murdoch
وصاحب أكبر تنظيم سري صهيوني في العالم بأسره
يُعرف بإمبراطور الإعلام أو أخطبوط الإعلام وصاحب أكبر نفوذ إعلامي في العالم ,,
حيث يمتلك 80% من إعلام العالم وفي طريقه للإستحواذ على الكل لتصل نسبته إلى 100 % عما قريب.
يتحكم بمجموعة شايرمان وشايرهولدر ورئيس مجلس إدارة المجموعة الاعلامية الأكبر News corporation.
لكنه من أهم دعائم إسرائيل الاعلامية في العالم.
وتعد شركة نيوز كورب من أكبر إمبراطوريات الإعلام الدولية، وتملك العديد من الأسماء التجارية في مجال الإعلام مثل صنداي تايمز ونيويورك بوست، وقنوات ناشيونال جيوغرافيك، وشبكة فوكس الأمريكية للسينما والتلفزيون، والشبكة الإلكترونية الاجتماعية ماي سبيس.
يملك الامبراطور اليهودي مردوخ عدة صحف محافظة مثل النيويورك بوست الاميركية ,
التايمز ,الصن الإنجليزية ,,
ويسيطر على شبكة فوكس نيوز المتطرفة ,,
وينزع مردوخ بحسب شهادته الخاصة إلى اتجاهٍ موالٍ لإسرائيل وداعمٍ لها ,
ومن جهة أخرى معادٍ لفرنسا ومحاربٍ لنفوذها وهو ما يلاحظ في حملات وسائله الاعلامية على فرنسا.
دخل مردوخ السوق الإعلامي العربي صراحة و وضوحاً بارزين,, وشريكاً عبر استثماره في روتانا
ويسعى مردوخ إلى شراء صحيفة تركيا ووكالة إخلاص للأنباء اللتين يملكهما رجل الأعمال التركي أنور أوران في مسعى يهدف التصدي للشعور المعادي لإسرائيل وأمريكا,,
وكسب تركيا من جديد بعد تراجع صورة الحليفين في الشارع التركي كما يصنف على أنه محاولة للدخول إلى العقل الشرقي عبر إعلامه المخترق أصلاً .
إن مردوخ يتعامل مع الأحداث والأخبار كبضاعة يصار إلى تسييسها وتسويقها بشكل مؤثر ومربح في آنٍ واحد،
مهما كان الثمن الأخلاقي ، وهو ما استخدمه في كثير من المواقف,,
مما يُظهِر أن الأخلاق والمبادئ والمُثل التي نادى بها في مطلع حياته العملية كانت حبراً على ورق،
ولا تتعدى كونها سلاحًا واجه به خصومه،
ثم أولاها ظهره بعد أن قويت شوكته .
فعلاً هو أخطر رجل في العالم ..
فنفوذه الإعلامي يسيطر على كل كيانٍ في هذا العالم .
وروبرت ميردوخ صاحب أكبر وأقوى وأشهر مقولة في العالم ولكنها بقيت سرية وتم الإدعاء بأنها ليست له .
وهذه المقولة تنص على ( إذا ملَكْتَ الإعلام.. مَلَكْتَ الشعوب ))
وهذا يتضح جلياً إذا ما تم التركيز على قنوات العرب الفضائية كخير دليلٍ على تأثير سياسات ميردوخ عليها من فنون هابطة وساذجة وغسيلٍ لأدمغة الشعوب بطريقةٍ تُشعِر الفرد نفسه بأن هذه ميوله الحقيقية .
فلا تستغربوا يوماً ما إن تم الحديث عن تحريمٍ للحلال وتحليلٍ للحرام في بلادنا الإسلامية باسم التطور والتحرر .
ولا تستغربوا إن شاهدتم يوماً ما أفلاماً تخدش الحياء ولكن بطريقة تكنولوجية ساحرة كما نشاهد في معظم القنوات العربية الهابطة ..
بعد كل هذه التفاصيل مـــاذا تــــقــــول ؟؟؟؟؟
هذا الموضوع مقتبس من أحد القنواة الاخباريه
وتم أخذ بعض المعلومات نقلا عن موقع آخر.
أتمنى تفاعلكم.
اليوم حابب أطرح موضوع مهم جدا
الا وهو تأثير مايسمى ((الفن)) الهابط من اغاني وفديو كليبات وغيرها
لاتحمل أي مغزى أو فكره سوى الانحلال بمستوى الشعوب
وتغيب الفن بمعناه الصحيح
وجعل الناس تبتعد عن الثقافه والشيء المفيد
ومايكون لهم هم سوى ملاحقت الفنانين والمطربين وغيرهم من من يسيرون على نفس الطريق
في الانحلال وجعل الشعوب سوى أدوات يسهل التحكم بها
وزرع مفاهيم جديده
وأن هناك أيادي خفيه تلعب من خلف الطاوله
بشكل مباشر أو غير مباشر في نشر مثل هذه الأمور
أتمنى طرح أرائكم في هذا الموضوع
مــــــــلاحــــــــظـــه هامه جدا :
((روبرت ميردوخ ))
أخطر رجل في العالم Rupert Murdoch
وصاحب أكبر تنظيم سري صهيوني في العالم بأسره
يُعرف بإمبراطور الإعلام أو أخطبوط الإعلام وصاحب أكبر نفوذ إعلامي في العالم ,,
حيث يمتلك 80% من إعلام العالم وفي طريقه للإستحواذ على الكل لتصل نسبته إلى 100 % عما قريب.
يتحكم بمجموعة شايرمان وشايرهولدر ورئيس مجلس إدارة المجموعة الاعلامية الأكبر News corporation.
لكنه من أهم دعائم إسرائيل الاعلامية في العالم.
وتعد شركة نيوز كورب من أكبر إمبراطوريات الإعلام الدولية، وتملك العديد من الأسماء التجارية في مجال الإعلام مثل صنداي تايمز ونيويورك بوست، وقنوات ناشيونال جيوغرافيك، وشبكة فوكس الأمريكية للسينما والتلفزيون، والشبكة الإلكترونية الاجتماعية ماي سبيس.
يملك الامبراطور اليهودي مردوخ عدة صحف محافظة مثل النيويورك بوست الاميركية ,
التايمز ,الصن الإنجليزية ,,
ويسيطر على شبكة فوكس نيوز المتطرفة ,,
وينزع مردوخ بحسب شهادته الخاصة إلى اتجاهٍ موالٍ لإسرائيل وداعمٍ لها ,
ومن جهة أخرى معادٍ لفرنسا ومحاربٍ لنفوذها وهو ما يلاحظ في حملات وسائله الاعلامية على فرنسا.
دخل مردوخ السوق الإعلامي العربي صراحة و وضوحاً بارزين,, وشريكاً عبر استثماره في روتانا
ويسعى مردوخ إلى شراء صحيفة تركيا ووكالة إخلاص للأنباء اللتين يملكهما رجل الأعمال التركي أنور أوران في مسعى يهدف التصدي للشعور المعادي لإسرائيل وأمريكا,,
وكسب تركيا من جديد بعد تراجع صورة الحليفين في الشارع التركي كما يصنف على أنه محاولة للدخول إلى العقل الشرقي عبر إعلامه المخترق أصلاً .
إن مردوخ يتعامل مع الأحداث والأخبار كبضاعة يصار إلى تسييسها وتسويقها بشكل مؤثر ومربح في آنٍ واحد،
مهما كان الثمن الأخلاقي ، وهو ما استخدمه في كثير من المواقف,,
مما يُظهِر أن الأخلاق والمبادئ والمُثل التي نادى بها في مطلع حياته العملية كانت حبراً على ورق،
ولا تتعدى كونها سلاحًا واجه به خصومه،
ثم أولاها ظهره بعد أن قويت شوكته .
فعلاً هو أخطر رجل في العالم ..
فنفوذه الإعلامي يسيطر على كل كيانٍ في هذا العالم .
وروبرت ميردوخ صاحب أكبر وأقوى وأشهر مقولة في العالم ولكنها بقيت سرية وتم الإدعاء بأنها ليست له .
وهذه المقولة تنص على ( إذا ملَكْتَ الإعلام.. مَلَكْتَ الشعوب ))
وهذا يتضح جلياً إذا ما تم التركيز على قنوات العرب الفضائية كخير دليلٍ على تأثير سياسات ميردوخ عليها من فنون هابطة وساذجة وغسيلٍ لأدمغة الشعوب بطريقةٍ تُشعِر الفرد نفسه بأن هذه ميوله الحقيقية .
فلا تستغربوا يوماً ما إن تم الحديث عن تحريمٍ للحلال وتحليلٍ للحرام في بلادنا الإسلامية باسم التطور والتحرر .
ولا تستغربوا إن شاهدتم يوماً ما أفلاماً تخدش الحياء ولكن بطريقة تكنولوجية ساحرة كما نشاهد في معظم القنوات العربية الهابطة ..
بعد كل هذه التفاصيل مـــاذا تــــقــــول ؟؟؟؟؟
هذا الموضوع مقتبس من أحد القنواة الاخباريه
وتم أخذ بعض المعلومات نقلا عن موقع آخر.
أتمنى تفاعلكم.