ها أنا أكتب من جديد ’’’
أكتب ما كان مسجونا بداخلي كي أنقله هنا بين سجن السطور
عالم غريب يحيطني ’’’
وقد أكون أنا الغريب عن العالم ’’’
أحداث سريعة وقد أكون أنا السريع في هذه الأحداث ’’’
لقاء فوداع ....
قبل أن تحين لحظة الوداع ’’’
ماذا يحدث ؟؟؟
وماذا أكتب أنا الآن ؟؟؟
قد يكون هذيان ؟؟؟
أم إنه سحر الجنون ؟!!
بدأت أمواج الأسئلة تلعب بقارب عقلي المحطم ’’’
وبدأت الريح تعصف والظلام حالك في بحر تساؤلاتي ’’’
لازال الليل في أوله ،،,
حيرة تلفني وتزيد من تكبيلي ,,,
غرفه تحيطني جدرانها ...
لازلت أتذكر لونها الأسود ،،،’’
وخصوصا كلمه يشع منها نور ساطع ’’’
حاولت أن أقرأها لكنني لم أستطع من ضوئها المشرق . . .
لكنني عرفت ما هي بشكلها الذي كنت أسمع الناس وهم يصفونها ,,,
لكن هذه المرة شعرت بتلبسها في جسدي و شعرت بها تسري في عروقي ،،،
وإذ بي أغط في نوووم عميق . . .
أخرجني من سجني لينقلني إلى هناك ،،
ألا ترى معي هناك ؟؟؟
أنظر جيدا !!!
ماذا بك ؟؟
كيف ألا ترى ما أشاهده الآن ؟؟
يبدو أنك قد تعبت من كثرت ما تنظر بدون فائدة ؟
خذ هذه الوردة الحمراء ’’’
وضعها في خزانة قلبك المهجور , وغمض عيناك وتنفس بعمق . . .
وشاهد الممر الذي يشع بالنور . . .
انتبه لا تفتح عيناك ,,,
فنحن نخاطب الجنون ،’،’
فقد تذهب بعيدا إن فتحت عيناك ,،, زد وزد من إغماضها ’’
ألا تحس بسعادة الحزن معي الآن ؟؟
ما رأيك هل تريد أن تتوقف هنا في هذا الممر ؟ أم تواصل المسير ؟؟
كي نتخطى أسوار العذاب ،,،
أم إنك ستبني كوخك هنا وتعيش حتى السكون ؟؟
أبقى هنا .. وسأجلس أمامك في زاوية الممر أنتظر جوابك .
أكتب ما كان مسجونا بداخلي كي أنقله هنا بين سجن السطور
عالم غريب يحيطني ’’’
وقد أكون أنا الغريب عن العالم ’’’
أحداث سريعة وقد أكون أنا السريع في هذه الأحداث ’’’
لقاء فوداع ....
قبل أن تحين لحظة الوداع ’’’
ماذا يحدث ؟؟؟
وماذا أكتب أنا الآن ؟؟؟
قد يكون هذيان ؟؟؟
أم إنه سحر الجنون ؟!!
بدأت أمواج الأسئلة تلعب بقارب عقلي المحطم ’’’
وبدأت الريح تعصف والظلام حالك في بحر تساؤلاتي ’’’
لازال الليل في أوله ،،,
حيرة تلفني وتزيد من تكبيلي ,,,
غرفه تحيطني جدرانها ...
لازلت أتذكر لونها الأسود ،،،’’
وخصوصا كلمه يشع منها نور ساطع ’’’
حاولت أن أقرأها لكنني لم أستطع من ضوئها المشرق . . .
لكنني عرفت ما هي بشكلها الذي كنت أسمع الناس وهم يصفونها ,,,
لكن هذه المرة شعرت بتلبسها في جسدي و شعرت بها تسري في عروقي ،،،
وإذ بي أغط في نوووم عميق . . .
أخرجني من سجني لينقلني إلى هناك ،،
ألا ترى معي هناك ؟؟؟
أنظر جيدا !!!
ماذا بك ؟؟
كيف ألا ترى ما أشاهده الآن ؟؟
يبدو أنك قد تعبت من كثرت ما تنظر بدون فائدة ؟
خذ هذه الوردة الحمراء ’’’
وضعها في خزانة قلبك المهجور , وغمض عيناك وتنفس بعمق . . .
وشاهد الممر الذي يشع بالنور . . .
انتبه لا تفتح عيناك ,,,
فنحن نخاطب الجنون ،’،’
فقد تذهب بعيدا إن فتحت عيناك ,،, زد وزد من إغماضها ’’
ألا تحس بسعادة الحزن معي الآن ؟؟
ما رأيك هل تريد أن تتوقف هنا في هذا الممر ؟ أم تواصل المسير ؟؟
كي نتخطى أسوار العذاب ،,،
أم إنك ستبني كوخك هنا وتعيش حتى السكون ؟؟
أبقى هنا .. وسأجلس أمامك في زاوية الممر أنتظر جوابك .