هيا...
ها هوا بين يديك . . . قلبي
فهيا استبيحيه...
سلمته لك بين يديك...لا أسأل عنه بعد اليوم
فكيف ما تريدين...ففعلي به ما شأتي
كالطفل الصغير...ارجوكي..احفظيه
ا
ارى العالم كبير...وصغير
كبير...بأجرامه ...بمجراته...بليله..بنهاره
صغير...بان اجتمع بين جنبيك...وفي راحة يديك
ا
ايتها العابثه بكل الترتيبات...وكل الانظمه
لتحولي السير...عكس الاتجاه
وبدون اشعار سابق..
فقط...بنظرة مقلتاك
ولا انكر...ان الاذن تعشق قبل العين احياناً
ولكني...اجزم...ان العين سيدة الموقف في اخر المطاف
وكيف تجعل الانسان...لم يكون من كان قبل ان يراك
قد كاااااااان...واصبح العاشق...الخائف...الحزين
ولكنه رغم كل اساه...وان حصل ما يتوقع بأي لحظة من لحظات قصة عشقه الصغير
سيضل ينادي يقول...هاكي قلبي...استبيحيه متى شأتي
ما زلت اداري حزني عن من حولي...
ولا يخفى عليهم...ولكني اكابر عليه...واقول ستعود
وها انت امامي...لا اراكي الا لي لوحدي...
ولا اريد ان اكون لغيرك...
ايها القمر...كيف لي ان اتصرف بالله اخبرني
كيف افعل وما اصنع...بالله اخبرني
يكاد قلبي الذي بين يديك ان يموت خوفاً ان تتركه على الرصيف
في برد الشتاء
وكيف...وهو قد ذاق طعم عناقك
كيف له ان يعيش...بالله اخبرني ايها القمر
اقسم لك...ان هواكي قد تملكني
لدرجة انك انت التي تصرفين في ذاتي
متى شأتي...تركتيني...ومتى شأتي اتيتي الي...
وانا معك كما تريدين...ذاهب...غادي
ولا اتجرأ ان اعاتبك...وانا قد تملكتني الهموم
ولعل الشعر قد تخلخله البياض...في وقت لم يحن لي ان يأتي علي
ثم اني...اعالج نفسي بذكراك...ان غبتي عني
واقول كلمات الامل...بحديث النفس...سوف تعود...سوف تعود
لن تجد اصدق من مشاعري...صبرا...سوف تعود
وان انت اتيتي...لم يسعني الا...ان اصمت...وخوفا انت ترحلي مرةً اخرى
فما هذا النمط الجديد في الحب
حب ممزوج من اوله بخوف الرحيل...قبل ان نتمادى بالحب
يا لهف قلبي عليك...وياليتني اخذك للبعيد البعييييييييييييد
بعيدا عن العالم...لكي لا تري غيري...ولا ارى غيرك
وارتاح من عناء زحام العالم...وكثرة الوجوه
وتغيرات المشاعر...التى لم نحسن سيطرتها
اااااااااااااه يا سيدتي...
كيف اصنع...فأنا وربي انني لا اجد العافيه الا بقربك مني
كنت قبل ان اراك...مرتاح البال...لا اجد في نفسي قصة حب
بل انني كنت اهزأ من الحب...وقصصه...واقول...فلما يهيمون...وهم ليسوا اهلا للهيام
كنت واضعاً لقلبي تلك الجدر الحصينه...الشامخه...التى لا يصلها احد
فنهارت امامك...بأبسط عباراتك...وارقها...واعذبها...انهارت
وفتح قلبي حصنه العتيق...مستسلماً امامك...ايتها الغازيه...وبكل بساطه...لكي ايتها السلطانه
قد كنت احسبه اختيار...هو ليس اختيار...
عندما يأتيك احساس غير مسبق...ويستعذبك...ولا تجد الا ان تتبعه...بغير رادع
وانت مغمض العينين...حتى تهييييييييييم
فلا تستطيع الخلاص
بعد هذا...ايقنت...انه ليس اختيار...على الاقل في بعض الاحيان
ا
احبك يا انت...بل انني سأترك العالم لاجلك...وان اردتي فخذيني تجربه...واقسم...ان اصدقك ما اقول
لعل ما ورد من كلامي
فيه من المفرح المحزن
ولكني اريد ان اتكلم...بما فيني...احبك
وعزة المولى اني احبك...واهوالك...واشتاق اليك في كل حين
فخذي قلبي...
واستبيحيه...ومزقيه...وانثريه...وخذيه...وارميه..واسترجعيه...واتركيه...وعودي خذيه
واكسريه...ولميه...واطرحيه ارضا...ثم ارفعيه...واستبيحه كيف ما يخطر ببالك...ان تستبيحيه
فلك مني السماح...مقدما...قبل ان تفعلي به ما تريدين ان تفعليه
احبك
ها هوا بين يديك . . . قلبي
فهيا استبيحيه...
سلمته لك بين يديك...لا أسأل عنه بعد اليوم
فكيف ما تريدين...ففعلي به ما شأتي
كالطفل الصغير...ارجوكي..احفظيه
ا
ارى العالم كبير...وصغير
كبير...بأجرامه ...بمجراته...بليله..بنهاره
صغير...بان اجتمع بين جنبيك...وفي راحة يديك
ا
ايتها العابثه بكل الترتيبات...وكل الانظمه
لتحولي السير...عكس الاتجاه
وبدون اشعار سابق..
فقط...بنظرة مقلتاك
ولا انكر...ان الاذن تعشق قبل العين احياناً
ولكني...اجزم...ان العين سيدة الموقف في اخر المطاف
وكيف تجعل الانسان...لم يكون من كان قبل ان يراك
قد كاااااااان...واصبح العاشق...الخائف...الحزين
ولكنه رغم كل اساه...وان حصل ما يتوقع بأي لحظة من لحظات قصة عشقه الصغير
سيضل ينادي يقول...هاكي قلبي...استبيحيه متى شأتي
ما زلت اداري حزني عن من حولي...
ولا يخفى عليهم...ولكني اكابر عليه...واقول ستعود
وها انت امامي...لا اراكي الا لي لوحدي...
ولا اريد ان اكون لغيرك...
ايها القمر...كيف لي ان اتصرف بالله اخبرني
كيف افعل وما اصنع...بالله اخبرني
يكاد قلبي الذي بين يديك ان يموت خوفاً ان تتركه على الرصيف
في برد الشتاء
وكيف...وهو قد ذاق طعم عناقك
كيف له ان يعيش...بالله اخبرني ايها القمر
اقسم لك...ان هواكي قد تملكني
لدرجة انك انت التي تصرفين في ذاتي
متى شأتي...تركتيني...ومتى شأتي اتيتي الي...
وانا معك كما تريدين...ذاهب...غادي
ولا اتجرأ ان اعاتبك...وانا قد تملكتني الهموم
ولعل الشعر قد تخلخله البياض...في وقت لم يحن لي ان يأتي علي
ثم اني...اعالج نفسي بذكراك...ان غبتي عني
واقول كلمات الامل...بحديث النفس...سوف تعود...سوف تعود
لن تجد اصدق من مشاعري...صبرا...سوف تعود
وان انت اتيتي...لم يسعني الا...ان اصمت...وخوفا انت ترحلي مرةً اخرى
فما هذا النمط الجديد في الحب
حب ممزوج من اوله بخوف الرحيل...قبل ان نتمادى بالحب
يا لهف قلبي عليك...وياليتني اخذك للبعيد البعييييييييييييد
بعيدا عن العالم...لكي لا تري غيري...ولا ارى غيرك
وارتاح من عناء زحام العالم...وكثرة الوجوه
وتغيرات المشاعر...التى لم نحسن سيطرتها
اااااااااااااه يا سيدتي...
كيف اصنع...فأنا وربي انني لا اجد العافيه الا بقربك مني
كنت قبل ان اراك...مرتاح البال...لا اجد في نفسي قصة حب
بل انني كنت اهزأ من الحب...وقصصه...واقول...فلما يهيمون...وهم ليسوا اهلا للهيام
كنت واضعاً لقلبي تلك الجدر الحصينه...الشامخه...التى لا يصلها احد
فنهارت امامك...بأبسط عباراتك...وارقها...واعذبها...انهارت
وفتح قلبي حصنه العتيق...مستسلماً امامك...ايتها الغازيه...وبكل بساطه...لكي ايتها السلطانه
قد كنت احسبه اختيار...هو ليس اختيار...
عندما يأتيك احساس غير مسبق...ويستعذبك...ولا تجد الا ان تتبعه...بغير رادع
وانت مغمض العينين...حتى تهييييييييييم
فلا تستطيع الخلاص
بعد هذا...ايقنت...انه ليس اختيار...على الاقل في بعض الاحيان
ا
احبك يا انت...بل انني سأترك العالم لاجلك...وان اردتي فخذيني تجربه...واقسم...ان اصدقك ما اقول
لعل ما ورد من كلامي
فيه من المفرح المحزن
ولكني اريد ان اتكلم...بما فيني...احبك
وعزة المولى اني احبك...واهوالك...واشتاق اليك في كل حين
فخذي قلبي...
واستبيحيه...ومزقيه...وانثريه...وخذيه...وارميه..واسترجعيه...واتركيه...وعودي خذيه
واكسريه...ولميه...واطرحيه ارضا...ثم ارفعيه...واستبيحه كيف ما يخطر ببالك...ان تستبيحيه
فلك مني السماح...مقدما...قبل ان تفعلي به ما تريدين ان تفعليه
احبك